القراءة: متى 9: 18-38، + لوقا 7: 14، "ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون. فقال ايها الشاب لك اقول قم. فجلس الميت"
1-تعبر عن مشيئة المسيح لتطهيرنا من دنس امراضنا وخطايانا: متى 8: 1-4، "ولما نزل من الجبل تبعته جموع كثيرة. واذا ابرص قد جاء وسجد له قائلا يا سيد ان اردت تقدر ان تطهرني. فمد يسوع يده ولمسه قائلا اريد فاطهر. وللوقت طهر برصه. فقال له يسوع انظر ان لا تقول لاحد. بل اذهب ار نفسك للكاهن وقدم القربان الذي امر به موسى شهادة لهم."
2-تزيل بهدوء العوائق والاوجاع التي تعترض مسيرة الخدمة: متى 8: 14-15، "ولما جاء يسوع الى بيت بطرس، راى حماته مطروحة ومحمومة. فلمس يدها فتركتها الحمى. فقامت وخدمتهم."
3-تشفي بالايمان بدون استئذان: متى 9: 20-22، "واذا امراة نازفة دم منذ اثنتي عشرة سنة قد جاءت من ورائه ومست هدب ثوبه. لانها قالت في نفسها ان مسست ثوبه فقط شفيت. فالتفت يسوع وابصرها فقال ثقي يا ابنة. ايمانك قد شفاك. فشفيت المراة.."
4-تعيد الحياة الى المائت بدون ضجة: متى 9: 18 و23-26، "وفيما هو يكلمهم اذا رئيس قد جاء فسجد له قائلا ان ابنتي الان ماتت. لكن تعال وضع يدك عليها فتحيا. ولما جاء يسوع الى بيت الرئيس ونظر المزمرين والجمع يضجون. قال لهم تنحوا. فان الصبية لم تمت لكنها نائمة. فضحكوا عليه. فلما اخرج الجمع دخل وامسك بيدها. فقامت الصبية. فخرج ذلك الخبر الى تلك الارض كلها."
5-تتدخل استجابة لصراخ المضطر بدون قدرة على التستر: متى 9: 27-31، "وفيما يسوع مجتاز من هناك تبعه اعميان يصرخان ويقولان ارحمنا يا ابن داود. ولما جاء الى البيت تقدم اليه الاعميان. فقال لهما يسوع اتؤمنان اني اقدر ان افعل هذا. قال له نعم يا سيد. حينئذ لمس اعينهما قائلا بحسب ايمانكما ليكن لكما. فانفتحت اعينهما. فانتهرهما يسوع قائلا انظرا لا يعلم احد. ولكنهما..
6-تمنح الشفاء والتغيير بدون تعداد وتعيير: متى 14: 34 -36، "فلما عبروا جاؤوا الى ارض جنيسارت. فعرفه رجال ذلك المكان. فارسلوا الى جميع تلك الكورة المحيطة واحضروا اليه جميع المرضى. وطلبوا اليه ان يلمسوا هدب ثوبه فقط. فجميع الذين لمسوه نالوا الشفاء." مرقس 3: 10، "لانه كان قد شفى كثيرين حتى وقع عليه ليلمسه كل من فيه داء."
7-تطمئن المرتعب من حقارته امام مجد الرب: متى 17: 5-8، "وفيما هو يتكلم اذا سحابة نيرة ظللتهم وصوت من السحابة قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت. له اسمعوا. ولما سمع التلاميذ سقطوا على وجوههم وخافوا جدا. فجاء يسوع ولمسهم وقال قوموا ولا تخافوا. فرفعوا اعينهم ولم يروا احدا الا يسوع وحده."
8-تتدفق لتلبي حاجات جميع الذين يطلبونه، بدون تمييز: لوقا 6: 17-19، "ونزل معهم ووقف في موضع سهل هو وجمع من تلاميذه وجمهور كثير من الشعب من جميع اليهودية واورشليم وساحل صور وصيداء الذي جاؤوا ليسمعوه ويشفوا من امراضهم. والمعذبون من ارواح نجسة. وكانوا يبراون. وكل الجمع طلبوا ان يلمسوه لان قوة كانت تخرج منه وتشفي الجميع."
9-تحرر المقيد بربط تلبية لطلب جالبيه: مرقس 7: 32-36، "وجاؤا اليه باصم اعقد وطلبوا اليه ان يضع يده عليه. فاخذه من بين الجمع على ناحية ووضع اصابعه في اذنيه وتفل ولمس لسانه. ورفع نظره نحو السماء وان وقال له افثا. اي انفتح. وللوقت انفتحت اذناه وانحل رباط لسانه وتكلم مستقيما. فاوصاهم ان لا يقولوا لاحد. ولكن على قدر ما اوصاهم كانوا ينادون اكثر كثيرا."
10-تبارك الصغار بدون انصياع لعنجهية الكبار: مرقس 10: 13-16، "وقدموا اليه اولادا لكي يلمسهم. واما التلاميذ فانتهروا الذين قدموهم. فلما راى يسوع ذلك اغتاظ وقال لهم دعوا الاولاد ياتون الي ولا تمنعوهم لان لمثل هؤلاء ملكوت الله. الحق اقول لكم من لا يقبل ملكوت الله مثل ولد فلن يدخله. فاحتضنهم ووضع يديه عليهم وباركهم.
11-تصحح اخطاء تلاميذه رغم فوات الاوان: لوقا 22: 51، "وضرب واحد منهم عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه اليمنى. فاجاب يسوع وقال دعوا الى هذا. ولمس اذنه وابراها."
12-توقف الانسان لتكشف له سر المستقبل: دانيال 8: 18، "واذ كان يتكلم معي كنت مسبخا على وجهي الى الارض فلمسني واوقفني على مقامي. وقال هانذا اعرفك ما يكون في اخر السخط. لان لميعاد الانتهاء."
لمسة الرب
